هل قلت “بلا حدود”؟

ظهر في عام 2020 تحدٍ من أكبر التحديات الصحية التي شهدتها الآونة الأخيرة، ألا وهو جائحة كوفيد-19 التي أثَّرت بشدة في كل جانب من جوانب حياتنا اليومية، وكانت المجتمعات المستضعفة هي الأكثر تضررا كالعادة. بالإضافة إلى أن حالات الإغلاق الشامل المتعددة أدت إلى ظهور مشاكل نفسية ، إجتماعية واقتصادية، كما أسفرت أيضا عن وصف الشباب في أحيان كثيرة بأنهم يساعدون على نشر الفيروس.

وفي عام 2021، صمَّم الاتحاد الدولي “أكاديمية بلا حدود لابتكارات الشباب” من منطلق نهج بناء القدرات لتحديد الشباب ذوي الأفكار المبتكرة وإقامة نظام دعم لهم. وشارك في هذه الأكاديمية أكثر من 1 000 شاب متطوع من 72 بلدا.

جميع الأفكار

من خلال منصة مبتكرة لإنتاج الوسائط الإعلامية المتعددة متوفرة بسبع عشرة لغة، وصلنا إلى أشخاص من بيئات محدودة الموارد.

شاهدوا مقاطع الفيديو

من بين هؤلاء، تلقى 60 فريقا من فِرَق الصليب الأحمر والهلال الأحمر توجيها متخصصا وتمويلا إضافيا لتطوير نماذجهم الأولية.

شاهدوا مقاطع الفيديو

تولى أكثر من 50 خبيرا في مجالات تجربة المستخدم، تصميم المنتجات، الابتكار، ووضع النماذج الأولية ، توجيه المتطوعين و تقديم التدريبات و الإرشادات.

اقرأوا القصص

يستطيع الشباب إحداث أثر فعلي حينما تُتاح لهم الفرصة لفعل الخير. وهناك مئات من المبتكرين الشباب لديهم ما يمكن أن يرووه لنا من قصص بشأن التأثير القوي.

اقرأوا القصص

بعد رحلة ابتكارية على مدار عام كامل، يسعدنا أن نعلن عن الفائزين النهائيين بجوائز “أكاديمية بلا حدود لابتكارات الشباب” التابعة للاتحاد الدولي للصليب الأحمر و الهلال الأحمر.

نبذة عن أكاديمية “بلا حدود”

لقد تواصلنا مع جميع المتطوعين والموظفين الشباب في جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لنرى هل تدور في أذهانهم فكرة مشروع لمساعدة مجتمعاتهم المحلية على التعافي من آثار جائحة كوفيد-19. وإذا أرادوا تطبيق تلك الفكرة على أرض الواقع، فما عليهم سوى التقدم والانضمام إلى أكاديمية الاتحاد الدولي لابتكارات الشباب!
وكان بإمكانهم تقديم طلباتهم بسبع عشرة لغة (العربية | বাংলা | English | Español | فارسی | Français | हिन्दी | Bahasa Indonesia | 日本語 | 한국어 | ਪੰਜਾਬੀ | Português | Русский | Kiswahili | Türkçe | اردو | 中文), خلال منصة مخصصة لذلك بالفيديو!

الإطلاق الرسمي

31 مايو 2021 – أكاديمية الاتحاد الدولي لابتكارات الشباب تفتح باب تقديم الطلبات لأول مرة على الإطلاق

بداية المرحلة الأولى

يونيو – يوليو 2021 – ندوات إلكترونية ، أفكار ملهمة وتدريب لجميع المشاركين

بداية المرحلة الثانية

13 سبتمبر 2021 – اختيار 333 ابتكارا للانضمام إلى الأكاديمية

المرحلة النهائية

19 يونيو 2022 – عرض المبادرات العشر الفائزة في الاجتماعات الدستورية للصليب الأحمر والهلال الأحمر

Mike Laster، مبادرة Cyber Limitless، كينيا.

“بفضل أكاديمية “بلا حدود”، أصبحت مدير مشروعي الخاص في سن مبكرة. أنا من صانعي التغيير.”

Esther، مشروع تمكين الفتيات والمراهقات الأمهات، أوغندا.

“لا تنتظر أن تبلغ الفتاة مبلغ النساء حتى تستطيع تمكينها، فمهارة حياتية واحدة يمكن أن تغير حياة كثير من الناس.”

Arthur، مشروع تمكين الفتيات والأمهات المراهقات، أوغندا.

“لكل فتاة الحق في أن تتمتع بالأمان والصحة والسعادة في أثناء الدورات الشهرية.”

Farah، مشروع الحملة الرقمية، إندونيسيا

“تسمح الرقمنة بزيادة الترابط بين كثير من الأشخاص، ولا سيما الشباب، وبزيادة إبداعهم الاستثنائي. ويمكن نشر الوعي والقيم الأفضل من خلال الحملات الشبابية الرقمية.”

Angellita، مشروع الحملة الرقمية، إندونيسيا

“هيا نربط وسائل تواصلنا الاجتماعي بأجواء إيجابية”

اقرأوا القصص

“لقد قمنا بتدريب 120 مزارعًا من 15 مجتمعًا مختلفًا على كيفية صنع الأسمدة العضوية ، وهم الآن يدربون أعضاء آخرين في مجتمعاتهم!”
“لقد قمنا بتدريب 120 مزارعًا من 15 مجتمعًا مختلفًا على كيفية صنع الأسمدة العضوية ، وهم الآن يدربون أعضاء آخرين في مجتمعاتهم!”

لقد بدأت أبحث عن حل لمساعدة أفراد مجتمعي المحلي على تجاوز أزمات الجوع الناشئة عن آثار جائحة كوفيد-19. فقد أردت مساعدة المزارعين بتعليمهم أسلوب زراعة أكثر فعالية من حيث التكلفة، ينعكس بفوائده الطويلة الأجل على صحتهم الشخصية وعلى البيئة بوجه عام. وخلال البحث اكتشفت برنامج بلا حدود لأكاديمية سولفرينو التابعة للاتحاد الدولي، الذي يأخذ بيد الشباب أصحاب الأفكار الابتكارية عن كيفية مساعدة مجتمعاتهم على تجاوز آثار جائحة كوفيد-19.

“كيف يمكننا خلق تآزر بين الابتكار والتكنولوجيا والصحة العامة وبناء مجتمع أفضل؟”
“كيف يمكننا خلق تآزر بين الابتكار والتكنولوجيا والصحة العامة وبناء مجتمع أفضل؟”

فتساءلنا: ما الذي يمكن أن نغيره لإحداث تأثير، وهنا وُلِدت فكرة DOMPI من رحم التآزر بين الابتكار والتكنولوجيا والصحة العامة والسعي الدائم إلى مواصلة بناء مجتمعات أقوى وخالية من العنف وقادرة على تحقيق حُسن الحال من الناحية النفسية والبدنية والأسرية.

“يمكننا أن نرى التأثير في الواقع! انضم أكثر من 5000 شاب إلى منصتنا التعليمية عبر الإنترنت!”
“يمكننا أن نرى التأثير في الواقع! انضم أكثر من 5000 شاب إلى منصتنا التعليمية عبر الإنترنت!”

لن يخبرك أحد متى ينبغي أن تسعى إلى إحداث تأثير في مجتمعك. وفي كثير من الأحيان، يسعى المرء إلى إحداث التغيير لأنه مرَّ بهذا التحدي أو ربما رأى بنفسه أشخاصا يواجهون التحدي، فكانت الصدمة مختلفة. وهذا الأمر الثاني هو ما حدث معي. وكان ذلك مصدر إلهام لرحلتي الابتكارية مع مبادرة فيجانا توبو (Vijana Tupo).

جميع الأفكار

من خلال منصة مبتكرة لإنتاج الوسائط الإعلامية المتعددة متوفرة بسبع عشرة لغة، وصلنا إلى أشخاص من بيئات محدودة الموارد.

شاهدوا مقاطع الفيديو

من بين هؤلاء، تلقى 60 فريقا من فِرَق الصليب الأحمر والهلال الأحمر توجيها متخصصا وتمويلا إضافيا لتطوير نماذجهم الأولية.

شاهدوا مقاطع الفيديو

تولى أكثر من 50 خبيرا في مجالات تجربة المستخدم، تصميم المنتجات، الابتكار، ووضع النماذج الأولية ، توجيه المتطوعين و تقديم التدريبات و الإرشادات.

اقرأوا القصص

يستطيع الشباب إحداث أثر فعلي حينما تُتاح لهم الفرصة لفعل الخير. وهناك مئات من المبتكرين الشباب لديهم ما يمكن أن يرووه لنا من قصص بشأن التأثير القوي.

اقرأوا القصص

بعد رحلة ابتكارية على مدار عام كامل، يسعدنا أن نعلن عن الفائزين النهائيين بجوائز “أكاديمية بلا حدود لابتكارات الشباب” التابعة للاتحاد الدولي للصليب الأحمر و الهلال الأحمر.