قصة تأثير بلا حدود من نيجيريا لقد بدأت أبحث عن حل لمساعدة أفراد مجتمعي المحلي على تجاوز أزمات الجوع الناشئة عن آثار جائحة كوفيد-19. فقد أردت مساعدة المزارعين بتعليمهم أسلوب زراعة أكثر فعالية من حيث التكلفة، ينعكس بفوائده الطويلة الأجل على صحتهم الشخصية وعلى البيئة...
قصة تأثير لا حدود له من كولومبيا لقد رأينا دعوة أكاديمية سولفرينو لتقديم القصص في الوقت نفسه الذي كنا فيه نفكر فيما ستكون عليه أساليبنا الجديدة للعمل مع المجتمع المحلي. وكنا نحلل آثار جائحة كوفيد-19 ونستكشف كيف يمكن أن نعمل بطريقة آمنة وخالية من الأخطار لمساعدة...
قصة تأثير بلا حدود من كينيا لن يخبرك أحد متى ينبغي أن تسعى إلى إحداث تأثير في مجتمعك. وفي كثير من الأحيان، يسعى المرء إلى إحداث التغيير لأنه مرَّ بهذا التحدي أو ربما رأى بنفسه أشخاصا يواجهون التحدي، فكانت الصدمة مختلفة. وهذا الأمر الثاني هو ما حدث معي. وكان ذلك مصدر...
قصة تأثير بلا حدود من تايلاند في عام 2019، انتحر 800 شاب تايلندي، وتلقى الخط الساخن لدعم الصحة النفسية التابع للصليب الأحمر التايلندي أكثر من 10 آلاف مكالمة من شباب. وقد تفاقمت مشكلات الصحة النفسية بسبب التحديات الناجمة عن جائحة كوفيد-19. وسرعان ما لاحظ فريقنا أن...
قصة تأثير لا حدود له من أوغندا هل سبق لك أن حولت فكرتك الصغيرة إلى ابتكار محلي؟ ها هي رحلتي الابتكارية مع برنامج ليمِتلِس للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. أهلا، اسمي Fred Marule، وأنا متطوع في جمعية الصليب الأحمر الأوغندي، وقد انضممت إلى برنامج...
قصة تأثير لا حدود له من إندونيسيا باعتباري متطوعة شابة من الصليب الأحمر الإندونيسي، فإنني كنت أرى أثناء جائحة كوفيد-19، العديد من الشباب في إندونيسيا يمارسون المزيد والمزيد من الأنشطة الرقمية طوال اليوم، بما في ذلك حضور الحصص المدرسية عبر الإنترنت، وكانوا يتصفحون...
قصة تأثير بلا حدود من كينيا كان لدي ما يكفي من الثقة بعد انضمامي إلى أكاديمية بلا حدود لابتكارات الشباب، أن مبادرتي ستغير مجتمعي تغييرا إيجابيا، فأطلقت مشروع Cyber Limitless. وبفضل الدعم المقدم من فرعنا المحلي للصليب الأحمر، واصلت تدريب الشباب على المهارات الرقمية...
قصة تأثير لا حدود له من الإكوادور أهلا! اسمي Darwin Carvallo، وأنا متطوع شاب لدى الصليب الأحمر الإكوادوري وأحد الفائزين مؤخرا بجائزة أكاديمية “بلا حدود” لابتكارات الشباب. وأود أن أعرض عليكم رحلة ابتكاري من خلال مشروعنا المعروف باسم “RUAH”، وأن...
قصة تأثير “بلا حدود” من أوغندا أهلا! اسمي Esther وأنا متطوعة شابة لدى الصليب الأحمر الأوغندي. وأنا متحمسة لأخبركم كيف ساعد مشروعنا الابتكاري المراهقات في مجتمعنا المحلي وحمى البيئة في ذات الوقت. إليكم مسارنا الابتكاري. تواجه الفتيات التي تتراوح أعمارهن بين...
I suscribe
Share your experience with your Red Cross Red Crescent friends: